شــــــــوكــة حـــــــــوت دسوقى يـرد فى غضـب
ياسرمحمدمحمود البشر
ربــــــــع شــــــــوكــة
عزيزى القارئ الأخطاء الإملائية الواردة فى المقال أدناه توضح ضعف القدرات الإملائية واللغوية للكاتب دسوقى محمد أحمد ولكم العتبى حتى ترضوا َ
نــــــــــص شــــــــوكة
أستاذ دسوقى محمد أحمد حزبكم المعلول مارس العهر السياسى ووضع مؤخرته القذرة فى حضن المؤتمر الوطنى وقدمتم من اقسم بالله كذبا أنه لن تكون هناك صفوف إلا للصلاة ولا تنسوا (لتخاتكم) الذين شغلوا منصب مساعد رئيس الجمهوريةَ.
شــــــــوكــة حـائــرة
سوف ارد عليك دون أن أسيء إليك او لحزبك ايا كان مسمى الحزب الذي تنتمي اليه ولعلك عرفت انني اتحادي ديمقراطي وهذا لا يمنع من أن اثور على حزب المؤتمر الوطني او على الحزب الديمقراطي فأنا لا أتحدث عن الاتفاقات السياسيه ومن وتقسيم الكعكة وكيف يتم التعاون بين المعارضات والحزب الحاكم هذه سياسات واجنده يعلمها السياسيون في مركز القرار في ما بينهم ولا داعي لنا بها. وبما انك أشرت إلى أن الاتحاديون قد رموا بماخرتهم في أحضان الوطني فهذا لتقديرات سياسيه ولكن بهذا تكون قد احترفت بأن الوطني كان سيئا.. سيئا بكل ما تحمل الكلمه من معنى وقد انتج جيل ينتمي له بمسميات مختلفه كلها تصب في نفق الظلم والاستباداد ابتدا من المجاهدين الذين جندتوهم وكذبتوا عليهم باسم الدين والدين بريء من ذلك وكتائب الظل التي لم تتفوهوا عنها الا في الآونة الاخيره ولكننا كنا نعلمها جيدا واتحاد الطلاب السودانيين وهو احد ازرع المؤتمر الوطني الذي حول ساحات الجامعات الي صراع قبلي وقتل وشرد واقتصب كثير من الطلاب والطالبات فالوطني ما هو إلا منظمه ماسونيه لابسة قناع الإسلام فالاسلام لا يقتل الا بالحق ولا ينتهك حرومات المسلمين ولا يؤذي دعك عن كثير من الأشياء التي كانت تمارس في دواوين الدوله من انتهاكات في حقوق المواطن
فأنا لا اترافع عن احد لانه لا يوجد شاكي امثله لكي اترافع عنه ولكنني اترافع عن ظلم عشناه سنين عددا ظلم فادح في كل لحظة كان الاسلاميون يتربعون على عرش السلطه… أما الثوره التي تتحدث عنها هي ليست ثورة حزبيه وإنما هي ثوره شعبيه سودانيه خالصه كان في داخلها كل من كان يرى في أن المؤتمر الوطني ما هو إلا بصمة عار على السودان ولم تكن المشاركه في الثوره من دافع ديني او حزبي او سياسي وإنما كل من كان يساهم في إنجاح الثوره عن طريق المواكب او من خلف الكيبورد يمد الناس بالمعلومات او ممن نظموا ودعوا لقيام ثوره شعبيه كان( إلهدف واحد) وهو إسقاط النظام بعبارات وااااااضحه (الشعب يريد إسقاط النظام) ولعلك تابعت وشاهدت كيف قدم الشعب من اكباش الفداء لينتصر ولقد انتصرت ارادة الشعب قصب عن كل متربص فمن سرقوا الثوره هم نفسهم المتسلقين في الحقب السياسيه السابقه وهم أصحاب نفوس دنيئة منهم من سطر باقلام سخه ينشد عظمة الوطني ومنهم من شرع في الدين بقتل نصف الشعب لكي يعيش الحاكم وأمثاله الاوقاد ومنهم من كان مأجورا يبيع شرفه ودينه واخلاقه بفتات من المال ومن مكان مأجورا ليرفع السلاح ليقتل وينهب وييسلب ويقتصب في المناطق السخنه وكل ذلك من أجل السلطه ومنهم من باع الوطن لدول الجوار بارخص الأثمان وربما كان هو مصدر ثقة الدوله ان كانت هنالك دوله كل ذلك وأكثر فلعلك تعلم المنظمات الحكوميه والمدنيه التي تم انشاءها لتخدم مصالح المؤتمر الوطني من منظمة انا السودان وغيرها المنظمات التي كانت تعمل عمل استخباراتي وسخ ورزيل والقائمة تطول ولكن عزيزي الكاتب بالرقم من انك مجهول الهوية بالنسبة لي لكنني على استعداد ان نلتقي في اي من ساحات الإعلام وان نتحاور على الهواء مباشرة لنبين للجميع بعض خفايا وأسرار الحزب المحلول ََوكيف كان يتعامل مع رعيته كما لو انه يتعامل مع اجراذ من الحشرات
دسوقي محمداحمد
الحزب الإتحادى الديمقراطى
yassir.mahmoud71@gmail.com
