رياضية

أخبار الرياضة المحلية

وسط غيابات بالجملة تضرب قائمة “الفرقة الحمراء”

مريخ السودان يتحدى الصعاب ويرفع راية التحدي امام سيمبا التنزاني
يتطّلع مريخ السودان عندما يستضيف عصر اليوم بملعب الهلال بامدرمان سيمبا التنزاني إلى استعادة التوازن في دور أبطال إفريقيا.
وتأمل الفرقة الحمراء في تحقيق الانتصار الأوّل ووضع اول ثلاثة نقاط من أجلّ إحياء الآمال في المجموعة والتأهل إلى الدور المقبل من البطولة. وكان المريخ قد خسر في الجولتين الماضيتين امام الاهلي المصري وفيتا كلوب ، ويخشى المريخ مفاجآت المدرب الفرنسي في تلك المواجهة المثيرة لا سيما أنه ترك الفريق الأحمر من أجل قيادة سيمبا، قبل نحو شهر فقط. أما سيمبا مع مدربه الفرنسي ديديه جوميز فيتصدر الترتيب برصيد 6 نقاط .
غيابات بالجملة
وخاض المريخ مرانة الختامي امس وسط غيابات بالجملة وأعمدة أساسية في مقدمتهم أمير كمال قلب الدفاع وقائد الفريق. كما تغيب بسبب الحظر الصحي الذي يتكتم عليه المريخ ويرفض الاعتراف بأن لاعبيه مصابون بفيروس كورونا المستجد.
ومن بين اللاعبين المشكوك في إصابتهم وتغيبوا عن التدريب “عبد الرحمن كرنقو وسعيد كايويوني وعمار طيفور والسماني الصاوي”.
كما تغيب قلب الدفاع صلاح نمر، بسبب الكدمة القوية التي أصابته على ركبته، منذ مباراة الأهلي المصري ولم يتعافى منها.
وسيغيب عن المباراة بسبب الإصابة عماد الصيني، وأحمد التش المتواجد بقطر، والثلاثي “رمضان عجب وبخيت خميس ومحمد الرشيد” بسبب الإيقاف من لجنة الانضباط.
النابي : المريخ يمر بظروف غير عادية
أكد التونسي نصر الدين النابي، المدير الفني للمريخ ، أن فريقه يمر بظروف غير عادية قبل 24 ساعة من مواجهة سيمبا التنزاني، مشيرًا إلى أنه سيتحمل مسؤولياته كاملة.وقال النابي: “المريخ يمر بظروف لم أواجها في حياتي كمدرب، ولم أتحمل أو أعايش مثل ظروف كهذه من قبل في أي نادي دربته خلال مسيرتي”.
وأضاف المدير الفني للمريخ: “لكنني سوف أتعامل مع الواقع، ولن أهرب منه وسوف أتحمل مسؤوليتي الكاملة، لأن المرض يحاصر الفريق ليس لي يد فيه”.

المرشح لرئاسة اتحاد الخرطوم محمد حسن ميرغني يؤكد للوطن ..

اتحاد الخرطوم يستحق التطوير في شتي الضروب ..
ملف الاستثمار احد الاولويات التي تحتاج الي تفعيل ..
ظلت اسهامات الشاب الرياضي المطبوع محمد حسن ميرغني طاغية في الوسط الرياضي وذلك من واقع مبادراته العديدة التي ظل يقوم بها تجاه الأندية والرياضيين ..ولعل خطوة ومباردة دعم ناديي هلال الابيض والامل عطبرة في مشوارهما ببطولة الكنفدرالية كانت من بناة افكاره التي اكسبته الكثير المعارف في الوسط الرياضي بالاخص المجتمع الكروي بالخرطوم الذي قدمه بالترشح لرئاسة الاتحاد في الانتخابات القادمة .
“الوطن” التقت به واجراءت معه حوارا قصيرا
خرجنا من بالافادات التالية :
حوار : ادريس كسلاوي

  • في البداء دعنا نتوقف علي خبرتك في العمل الإداري ..؟
    .. حقيقة ارتباطي بخدمة العمل الرياضي امتد لاكثر من 25 عاما ..وعملت بالعديد من مجالس الأندية حيث كنت عضوا بنادي التاكا كسلا عندما كان بالممتاز . ورئيسا لنادي ابو عنجة الامدرماني وعضوا بمنطقة امدرمان الفرعية وكذلك عملت في العديد من اللجان الرياضية وخدمة وتعامله مع العديد من أندية الممتاز ..
    ونجحنا بالمساهمة في استقطاب الدعم لناديي هلال الابيض والامل عطبرة في مشوارهما ببطولة الكنفدرالية ..
  • اذن ما هي ابرز ملامح البرنامج الانتخابي …؟
    .. بالتأكيد هنالك برنامج طموح يحمل تطلعات وامال القاعدة الكروية بالعاصمة التي ترغب في اتاحة الفرصة للشباب في احداث التغيير وكسر القاعدة الخاصة بتوزيع مناصب الضباط الأربعة علي حسب المناطق الجغرافية .. ونطمح لاحداث نهج جديد ينطلق من مبدأ الكفاءة والمقدرة .. وليس المحاصصات المتعارف عليها بالمناطق الجغرافية مسبقا .. وايمانا وقناعة بالمكانة والمواقع التي يحتفظ به اتحاد الخرطوم كاحد الاتحادات الرائدة في تأسيس الاتحاد الافريقي وبالتالي لابد ان يجد الاهتمام الكبير الذي يتناسب مع حجم موقعه الرئادي في خارطة الكرة السودانية … ويرتكز البرامج للعمل علي عدة محاور في جانب التطوير والارتقاء بالاتحاد في شتي ضروب التاهيل والتدريب للكوادر الفنية ( تحكيم وتدريب ) والنهوض بالبنية التحتية بالنسبة للاستاد فضلا عن فتح ملف الاستثمار بحكم معرفتي اللصيقة بهذا الملف ..وسوف اسخر علاقتي التجارية لجذب الاستثمارات والرعايات للاتحادات وفتح آفاق تعاون مع الاتحاد العام عبر مشروع الهدف والاتحادات المحلية الأخري في تبادل الخبرات وتعزيز العلاقات مع أندية الخرطوم بالممتاز والوسيط والاهتمام بمنافسات الاتحادات وبصفة خاصة الشباب ..* هل هنالك توافق من قبل الأندية علي هذه خطوة ترشحك ..؟
    .. صراحة العديد من الأندية بمنطقة بحري والخرطوم وامدرمان وبعص الإداريين والرموز الرياضية هم من دفعوني ودعموني واعلنوا عن مساعدتي وتشجيعي علي هذه الخطوة .. ولو لا وجود هذه المنظومة لما بادرت بالخطوة .. واعتز وافتخر بهذا الاجماع والقبول ..
  • هل هناك تحديات او معوقات تواجه ترشيح محمد حسن ميرغني لمنصب رئيس الاتحاد ؟
    … بلا شك أن العمل في المجال الرياضي بصورة عامة حتي علي مستوي الاتحادات الرياضية ملئي بالتحديات والمعوقات لا محال منها .. وهي فرصة طيبة يتطلع الفرد لتسخير خبرته العملية التي اكتسبناها في مجال الرياضة ونطمح جاهدين للبحث في الاعماق عن موطن هذه العقبات والعمل على وضع الحلول ومعالجتها وفق المعطيات المتاحه .. وفي الغالب ما نجد أن المال هو قاصمة الظهر … والاكثر ارتباطا بالعقبات لذلك سنعمل علي تفعيل دور الاستثمار داخل الاتحاد حتي يكون هناك عائد للاتحاد يسهم بشكل كبير في تطوير البنية التحتية وتقوية المنافسة ودعم وتذليل الصعاب امام الأندية ..
  • كيف تري حظوظك في هذه الخطوة ..؟
    … هذه المسألة تقديرية تتوقف علي بعض الخطوات التي نسعي لانتهجاها خلال الفترة المقبلة وذلك بالتشاور والجلوس مع الأندية وطرح البرنامج .. وافتكر حتي اللحظة هنالك استجابة لدعوة الترشح من قبل عدد كبير من الأندية ولا اريد الكشف عنها حاليا ..
  • عدد من الشخصيات تقدمت بالترشح للرئاسة الا تنظر ان المسألة تحتاج لتوافق بين الجميع من اجل خدمة المنطقة ..؟
    … حقيقة التوافق عملية مقبولة وصحية وكل فرد يسعي لتنفيذ اهداف بعينها من اجل خدمة المجتمع الكروى بالعاصمة ..وكل خطوة سابقه لاونها ..ولا اخفي ان هناك من سعي لتقديمي لهذه المهمة وفق برنامج طموح ..
  • برايك ماذا يحتاج اتحاد الخرطوم من عمل حتي يقوم بواجبه علي اكمل وجه
    ؟
    … صراحة لا ننكر الجهد المبذول من الاخوة الافاضل في المجلس الحالي والسابقة ونامل ان يكون دور المجلس القادم امتداد للجهد السابق وهذا لا ياتي الا بتضافر الجهود من الكل وفتح علاقات واسعة من اجل الاصلاح .. وحسب وجهة نظري المتواضعة اري ان اتحاد الخرطوم يحتاج الى عمل كبير وبكل تاكيد يجلس علي عاتق المجلس القادم بذل المزيد من الجهد والعطاء حتي يحدث طفرة ونقلة كبيرة لهذا الصرح الرياضي الشامخ ..
  • هل هنالك رؤية او خارطة طريق من أجل المساهمة في النهوض بالخرطوم كرويا ..؟
    …. بالفعل نطمح جميعا لتعزيز العلاقات مع الجهات ذات الصلة من اجل الحصول علي اكبر قدر من القبول وخلق ووضع برامج فنية متجددة من خلال قيام الندوات والمحاضرات وورش العمل بهدف العمل من اجل النهوض بالخرطوم كرويا ..واكتساب تجارب الدول الأخري في كيفية التطوير والبناء .. القمة السودانية … تعدد المدربين والفشل واحد ..!!

تقرير : ادريس كسلاوي
اثبتت التجارب والدراسات ان استمرار الأندية في تغيير مدربيها وعدم ثباتها علي جهاز فني واحد خلال الموسم امر يضر ويضعف من قوة الفريق في المشاركة بالبطولات الخارجية .. هذه الظاهرة اصبحت واقعا ملموسا داخل ناديي القمة السودانية مؤخرا رغم من ان المدربين الذين تعاقدت معهما القمة السودانية علي مستوي فني كبير ويحملون سجل تدريبي مميزا مع الأندية التي اشرفوا علي تدريبها ..الا أن الأندية السودانية تواصل مسلسل الاقالات وسط الأجهزة الفنية …

  • عدم التخطيط
    .. لا شك أن ظاهرة تعدد المدربين تبدو حاضرة وواضحه بشكل كبير بين فريقي القمة السودانية وذلك من خلال ما تلمسناه في الفترة الأخيرة من قبل انديتي الهلال والمريخ في مشوارهما الإفريقي ..حيث يري الاستاذ عز الدين الحاج عضو لجنة توفيق أوضاع الأندية باتحاد الكرة ان تنامي هذه الظاهرة وسط القمة تعود لعدة اسباب ابرزها عدم وجود استراتجية او خطط واضحة الملامح من جانب إدارات الأندية السودانية وقال الحاج : ان إدارات الأندية دائما ما تتجاهل عملية التخطيط ..وغالبية الخطوات التي تتخذها إدارات الأندية دون رؤية لذلك تأتي النتائج صادمة ومخيبة للامال وطموحات القاعدة الرياضية …مشيرا إلي أن خطوة الاستعانة بمدرب جديد عقب الانتهاء والفراغ من عملية الاحلال والإبداع تعد مشكلة كبيرة عند المدرب لذلك يصعب عليه الاستمرار طويلا مع الفريق ..
  • الرؤية المستقبلية ..
    .. من جانبه ربط المحلل الرياضي المدرب الهادي ادم ان استقرار الاجهزه الفنيه داخل اندية القمه السودانية يتوقف علي عدة متطلبات يبجب ان تتوفر وقال الهادي : اولا ترتبط بالنتائج ومدي رضا الجمهور وارتياحه للمدرب ومن ثم قناعة المدرب بنوعية اللاعبين الموجودين بالفربق ومدي تجاوبهم مع مطلوبات التدريب وتنفيذها بنجاح …مضيفا : نجد كثير من المدربين اصطتدموا بواقع وظرف يختلف عن الوضع المرسوم في الذهن عن اللاعبين فبدلا من ان ياتي ليعمل علي تصحيح الجوانب التكتيكيه وضبط ايقاع اللاعبين احيانا يجد ان القاعده الاساسيه للاعبين هشه وضعيفه وبالتالي يستغرق زمن في تصحيح اخطاء بدائيه مما تخصم منه الكثير من الوقت وتجعله ينحرف عن الاهداف التي من اجلها حضر لتحقيقها وبذلك يفشل المدرب في تحقيق طموحات الاداره والجمهور وتتسارع الخطي في اقالته هذا واقعنا المعاش بالسودان ..
    وقدم المحلل الرياضي الهادي ادم مقترحا بهذا الاتجاه وقال : فيما يتعلق باستجلاب المدربين الاجانب ان ناتي بهم للبناء للمستقبل وليس لتحقيق نتائج آنيه ونتيح لهم فرصه لخلق جيل جديد وذلك بالاشراف علي تكوينات المراحل السنيه بالنادي وبهذا سوف نحقق اكثر من هدف واكثر من نجاح لكن بهذا الوضع المعاش لن نحقق شي ونخسر اموالا طائله وشكاوي في الفيفا واهدار للمال العام في ظل هذه الضائقه الاقتصاديه .. عماد الكوكي : اللاعب السوداني مصاب بداء الشرود الذهني التكتيكي ..

قال المحلل الرياضي عماد الكوكي أن مصطلح الشرود الذهني التكتيكي تجسد علي اللاعب السوداني وانعكس سلبا علي أدائه ومستواه الفني خلال الآونة الأخيرة ويعود ذلك بسبب تعدد افكار المدربين في الموسم الواحد وما نشاهد الان من نتائج مخيبة للأندية السودانية في مشوارها الافريقي ناتج من جراء افرازات وتداعيات ظاهرة عدم الاستقرار في الأجهزة الفنية التي دائما ما تنعكس سلبا علي اللاعب ..
واضاف الكوكي : ان الشرود الذهني التكتيكي ينحصر في معناه نحو تعدد المدربين في الموسم الواحد ويصاب اللاعب السوداني ويعاني بداء الشردود الذهني في تطبيق التكتيك وذلك من كثرة التنظيمات واساليب اللعب وافكار المدربين خلال الموسم .. مبينا هذا ما يحدث حاليا في أندية الهلال والمريخ والخرطوم الوطني ..
واعتبر الكوكي ان الفلسفه التي تبناها نادى الخرطوم الوطني في السنوات الماضية خلال مسيرته بالدوري الممتاز تمثلت في الاعتماد والتركيز على ابناء النادي والعمل علي تسويقهم وهي تعد خطوة ممتازة وفهم متجدد وتحتاج فقط الي الاستقرار في الجهاز الفني ونجح الناد في فترة المدرب الغاني ابياه وجني النادي ثمار هذا الجهد من خلال افراز وتقديم عدد من اللاعبين امثال التش واحمد بيبو وحمزة داؤود وسيف تيري ..
ويري الكوكي ان المقارنة معدومة في ناديي الهلال والمريخ وما يقوم به نادي الخرطوم الوطني من سياسات وعمل مؤسسي وذلك لعدم وجود تخطيط ورؤية داخل ناديا القمة فيما يختص بمنافسات الشباب والناشئين والاكاديميات بعد ان فشل الناديين في عملية البناء واعتمدوا علي اللاعب الجاهز …
وقال المحلل الرياضي الكوكي : اعتقد ان مشكلة عدم الاستقرار في الأجهزة الفنية داخل الأندية السودانية هي في المقام الأول إدارية بحته باعتبار أن الإدارة هي الجهة المناط بها في اختيار الأجهزة الفنية بالتأكيد مشكلة ازلية تسببت نحو عدم وجود رؤية واضحة ..كاشفا أن تخبط عمل الإدارات في ناديي القمة كان سببا رئيسيا وراء ما يحدث حاليا حول تفشي ظاهرة عدم استقرار الأجهزة الفنية وذلك بسبب الرضوخ لضغوطات الجماهير والصحافة الرياضية ..
وتحسر الكوكي علي المشهد الهلالي وقال : ما حدث في الهلال الان يعضض ويؤمن ما ذهبنا إليه مسبقا فالهلال أتته فرصة ذهبية من اجل تاسيس لمشروع يقوده في الوصول الى حلم البطولة الأفريقية من خلال الامكانيات المادية المتاحة حاليا ولكن الظاهر ان النادي سيمضي عكس ذلك بدليل التخبط الذي يحدث حاليا بالاقالات المتكررة في الأجهزة الفنية موضحا أن الأرقام القياسية التي حققها المدرب الصربي زوران مع الفريق مؤخرا لا تستدعي للإقالة او الاعفاء ..حيث نجح المدرب الصربي في تحقيق ارقام جيدة قياسا بالوضع والظرف الذي يمر به النادي ..

مزمل الطيب يترشح لثالثة الجموعية

أعلن الأستاذ مزمل الطيب سكرتير منطقة الجموعية ترشحه لمجلس إدارة الإتحاد المحلي لكرة القدم بولاية الخرطوم في مقعد ممثل الدرجة الثالثة الجموعية بعد أن وجدّ تأييد تام ورغبة أكيدة لعدد كبير من أندية الثالثة بالمنطقة.
ومن جانبه أكد مزمل أن دخوله لمنظومة العمل الإداري بالإتحاد جاء بقناعة لتقديم مايشفع ويرضي كل التطلعات وتقديم خدمات جليلة لأندية الجموعية والوقوف معها بجانب الشروع في تطوير منافستها.

خمس إداريين يترشحون لمالية إتحاد الخرطوم المحلي

تقدم لمنصب نائب رئيس إتحاد الخرطوم للشؤون المالية في الإنتخابات القادمة حتى هذا الحين خمسة إداريين من مدينة بحري وهم: عارف عربي وحمد صالح وأيمن السر وفضل السيد القرير ونزار محمد صابر (خواجة). ويجدر بالذكر أن الجمعية العمومية ستنعقد في أبريلالقادم تحت إشراف لجنة الإنتخابات بالإتحاد.

الدوري الممتاز للشباب بمحلية الخرطوم

تنطلق اليوم فعاليات الأسبوع الرابع لدور الستة لمنافسة الدوري الممتاز لفئة الشباب بمحلية الخرطوم لرعاية البراعم والناشئين والشباب حيث تقام ثلاثة لقاءآت عند الثالثة والنصف عصراً وتجيء على النحو التالي:
في اللقاء الأول يتقابل فريقا الطليعة الديوم الشرقية والنسور الصحافة شرق بملعب الطليعة.
وفي اللقاء الثاني يلتقي فريقا المريخ المايقوما والثوار إمتداد ناصر بملعب المريخ بالديوم الشرقية.
وأما اللقاء الثالث فسيجمع بين فريقي الجزائر الإمتداد والنسور العشرة بملعب رابطة الإمتداد.

زر الذهاب إلى الأعلى